حسبنا الله و نعم الوكيل زوج صاحبتي متزوج شغالتها من سنة و هي معاهم بنفس البيت

خيانة الزوج مع الشغالة , حسبنا الله و نعم الوكيل زوج صاحبتى متزوج شغالتها من سنه و هى معاهم بنفس المنزل

نتعرض جميع يوم لبعض المواقف التي لا نقدر ان نفيد بها انفسنا و نبدء فاخذ اراء الاخرين

القصه يا فتيات اليوم صاحبتى منهاره و تبكى بكاء هستيرى بسبب انها اكتشفت ان زوجها و ابو

عيالها متزوج عليها و من سنه و مين الشغاله الفلبينيه اللى تخدم ام زوجها ( لأن هى و ام

زوجها ساكنين بفيلا دورين مفصولين بس مدخلهم و احد و باب دور ام زوجها ما يتقفل يعنى حتى

لو مرها و لدها يدخل علي طول و لا يحتاج احد يفتح له ) و ام زوجها حرمه كبيره و مقعده و

استقدمولها اولادها الشغاله حتي تكون معاها دايما و تراعيها و تنتبة لها و اللى صار ان الشغالة

جابولها من حوالى السنه و نصف و الامور ما شيه تمام لحد ما حست صاحبتى بتغير زوجها و طبعا

بحكم انه يطلع من المنزل كثير و يسهر اغلب الايام برة مع اصحابة و حتي لو ما عندة سهر بره

البيت يصبح تحت عند امة يسليها و يسولف معاها و بدأت القصه – و ذلك الشى علي لسان

صاحبتى – لما سافرت صاحبتى لأهلها المتواجدين برا الرياض – بينبع – و اخذت اولادها معاها و

جلس زوجها فالبيت تقريبا عشر ايام و كانت جميع يوم تكلمة و تتطمن علية و تسألة لو انه زهق

من غيرهم يمكن ترجع بدرى علشان خاطرة و هو يقولها لا خذى راحتك و انا ابغاك مرتاحة الخ و

رجعت صديقتى مشتاقه لزوجها و متلهفه له و توقعت انه كمان مشتاق لها زى اي رجال تغيب

زوجتة عنة جميع هالفترة بس ما لقت من طرفة الا جميع برود و جفا و طنشت بمزاجها و قالت يمكن

انة عندة مشاكل بالشغل او ان ممكن لأن امة تعبت زياده بالفترة الماضيه المهم و صارت تحس

فى تغير من ناحيتة و صارت تجيها افكار ان زوجها متزوج عليها او مرافق فتاة او او بس هو فاجأها

بأن ما فشى من نظام حياتة تغير يعنى لا سفريات و لا جوال و لا نت و لا ما سنجر بس سهر

مع اصحابة او جالس مع امة فرجعت سبحان الله و بردت اعصابها و هدأت و بيوم مشؤوم ربى اراد

انها تكشف الحقيقه هى بنفسها و تشوف بعينها و هو انه زوجها قالها انى نازل امر علي امى و

ثم اطلع اسهر برة مع اصحابى و هى سبحان الله مش من عادتها ان لما زوجها ينزل لأمه

تنزل و راة – يعنى تحبهم ياخذوا راحتهم و لا تبغي تضايقهم – بس بذيك اليوم و للاسف ان بعد ما

نزل زوجها بحول الساعة و هى ترتب المنزل شافت ان زوجها ناسى جوالة و حبت تلحق علية و

تعطية الجوال و نزلت المسكينه و تدخل بيت =امة و تحديدا غرفه امة تلاقى الام نايمه و اللمبة

طافيه و توقعت ان زوجها طلع لاصحابة و رجعت لباب الشقه تبغي تطلع بيتها و هى و اثقه الا

تسمع صوت من مجلس الرجال استغربت و راحت تطل الا تشوف و تنصدم زوجها مع الشغالة

********************** بالتاكيد صاحبتى ما قدرت انهارت و تبكى و زوجها ارتبك و لا عاد

يعرف ايش يسوى و الشغاله لا بارك الله بها تضحك و تتبسم و كأنها منتظره اليوم من زمان

سامحونى فتيات بكمل بعد شوي( صاحبتى علي التلفون )- ما رح اتأخر يعنى كمان نصف ساعه و

بضيف التكمله علي طول بنفس المقال لا تشيلو هم اضافه الباقى – و انهارت صاحبتى و طلعت

ركض لشقتها و عيونها كلها دموع و قلبها محروق من اللى شافتة و دخلت غرفتها و زوجها ستر

نفسة و لبس ملابسة و طلع و راها و طلب منها تفتح الباب و هى تبكى بس تحاول توطى صوتها

حتي اولادها لا يحسوا و يصحوا علي هالمصيبه و بعد ما حاول زوجها فقد الامل و جلس زي

الطالب المذنب اللى ينتظر العقاب و صاحبتى المسكينه و زى ما قالتلى انها جلست تبكى طول

الليل و لا نشفت دموعها و من كثر ما بكت ما حست علي نفسها الا الصباح و هى نايمه بنفس

المكان علي الارض و را باب الغرفه و لما صحيت و استوعبت ان اللى مر عليها ما هو حلم و انما

كابوس عليها انها تواجة و تعرف تفاصيلة فتحت الباب و طلعت و حصلت ان زوجها مصحى اولادها

و موصلهم المدرسه و جالس ينتظر اللى بيجية و لما شافتة حاولت انها ترجع تدخل الغرفه و

تسكر عليها بس زوجها منعها و طلب منها انهم يتفاهموا و انه يشرحلها الوضع و هي

استسلمت و جلست تسمعلة و فاجأها بالمفاجأه الثانيه و انه الشغاله متزوجها من سنه و

حجتة انه لما ينزل لعند امة و لما كانوا يتعاون هو و الشغاله علي رعايه امة كان يحس ان يكون

بينهم الشيطان و ان الشغاله احيانا لما يشيلوا امة يجلسوها او ينيموها علي سريرها احيانا

كانت تجى ايدة علي ايد الشغاله او احيانا يلمس جسمة جزء من جسمها و حلف يمين انه اول

كان يستغفر ربة و مع الوقت صار المقال يجوز له و يعجبة و صار يتعمد انه يلمس بها او يلصق

فيها و يتعذر علي انه بالخطا و بالتاكيد الشغاله استغلت هالنقطه ************** و بيوم – بدأ

المقال يتطور ************ و ثم لما شاف زوجها ان المقال و صل مرحله كبيره خاف و

تذكر ربة و قرر انه ما يسوى الشى بالحرام فقرر انه يتزوجها و تصير حلال و فاتح الشغالة

بالمقال و و افقت بالتاكيد بدون تردد و صار ينام معاها فبيت امة ***********************

و بأيام لما تكون صاحبتى برا المنزل كان المقال يتم****** و للاسف فغرفه نوم صاحبتى –

لان زوجها كان خبيث يوهم زوجتة انه عند امة و يوهم امة انه عند زوجتة – و حتي انه للاسف

الشديد نادم علي انه كان يشبع غرائزة ***** علي حساب امة و زوجتة و بيته

*************** حتي انه و صلت فية النذاله انه فالفترة الاخيره صار يحط لامة منوم حتى

تنام و يقدر يستمتع بدون اي ازعاج بالتاكيد انا اعتبرة انسان نذل انه اعترف لصاحبتى بتفاصيل كثيرة

كان من الممكن يخبيها حتي لا يجرح مشاعرها بزياده بس هو علي كلامة يبغي يعترفلها بكل

شى حتي يرتاح بالتاكيد هو ممكن ارتاح بس صاحبتى شبت بقلبها نار ايش اللى يطفيها بالتاكيد هاذي

القصه و ربى عالظالم و انتو ايش رايكم هى مرة تقولى تبغي تتطلق و مرة تقول لا علشان عيالها

و مرة — و مرة —- المسكينه احسها زى المعتوهة ما هى متوازنه شوروا على كيف اساعدها

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 0

حسبنا الله و نعم الوكيل زوج صاحبتى متزوج شغالتها من سنه و هى معاهم بنفس المنزل

حسبنا الله و نعم الوكيل زوج صاحبتى متزوج شغالتها من سنه و هى معاهم بنفس المنزل

 




حسبنا الله و نعم الوكيل زوج صاحبتي متزوج شغالتها من سنة و هي معاهم بنفس البيت