نصائح مهمة جدا جدا , بعد ترجيع الاجنه جاء تنى سخونه و الم فالبطن و الظهر مين صار لها مثلي
تعرفى على جميع ما يخص ترجيع الاجنة و كيف ممكن التعامل معة ،
زراعه الأجنه و الترجيع
يعانى بعض المتزوجين من مشاكل تمنع حدوث الحمل لديهم بشكل طبيعي، و علي الرغم من خضوعهم للعلاج المناسب الا ان امل حدوث الحمل لديهم يبقي ضعيف جدا، مما يضطر العديد منهم الي اللجوء الي عمليات زراعه الأجنه من اجل رفع فرصه حدوث الحمل لديهم، و من الجدير بالذكر ان عمليات الزراعه تتدخل فعمليه اخصاب البويضه مع الحيوان المنوى لإنتاج بويضه مخصبة، بعدها يأتى دور عمليه الترجيع، اي نقل البويضه المخصبه الي رحم الأم، و بعدين يتابع الجنين نموة بشكل طبيعى دون اي تدخل طبى خارجي.
مراحل تطور الجنين بعد الترجيع
أيام تطور البويضه المخصبه بعد الترجيع
اليوم الأول: تتابع الخلايا المكونه للبويضه المخصبه انقسامها و نموها بشكل طبيعي.
اليوم الثاني: تدخل البويضه المخصبه فمرحله تسمي بالبلاستوسيت.
اليوم الثالث: تفقس القشره المحيطه بالبويضه المخصبه و تبدا البويضه المخصبه بالخروج منها.
اليوم الرابع: تسبح البويضه المخصبه نحو جدار الرحم بعدها ترتبط به.
اليوم الخامس: تغرس البويضه المخصبه نفسها بداخل بطانه الرحم.
اليوم السادس: تستمر البويضه المخصبه فغرس نفسها بداخل بطانه الرحم، بعدها تدخل فمرحله تسمي بمرحله مريولا، و خلالها تغرس البويضه المخصبه بعمق اكبر بداخل بطانه الرحم.
اليوم السابع: تتمايز الخلايا المكونه للبويضه المخصبه الي قسمين، القسم الأول و هو القسم المكون للمشيمة، و القسم الثاني و هو القسم المكون للجنين.
أيام تكوين الجنين بعد الترجيع
اليوم الثامن: تبدا المشيمه بإنتاج هرمون الحمل.
اليوم التاسع و العاشر: يتابع الجنين نموة و انقسام خلاياه، كما تستمر المشيمه فانتاج هرمون الحمل.
اليوم الحادى عشر: يزداد تركيز هرمون الحمل فجسم الحامل، و يكون من الممكن الكشف عن نجاح الحمل من اثناء اجراء فحص الحمل بالدم او البول.
عمليه الترجيع بعد مرحله البلاستوسيت
فى بعض الحالات ينتظر الأطباء و المختصون حتي و صول البويضه المخصبه الي مرحله البلاستوسيت اي فاليوم الخامس من الإخصاب قبل عمليه الترجيع بهدف زياده نسب نجاح عمليه الزراعه و حدوث الحمل، و الهدف من ذلك الإجراء مساعده البويضه علي النضوج و الانقسام بشكل اروع خارج الرحم قبل عمليه الترجيع، و الانتظار حتي تصبح قشرتها اقل سماكة؛ مما يسهل علي الجنين الخروج منها خلال عمليه الفقس، كما يتيح هذا للأخصائيين مراقبه عمليه نمو البويضات المخصبه و تحديد الجيده منها لترجيعها الي الرحم، و تقليل فرصه الحمل بعدد كبير من الأجنة، اذ ان عدد الأجنه التي تنجح فالوصول الي هذة المرحله خارج الرحم قليل جدا.
