علاج المرض الروحي بالرقيه الشرعيه , اذا لم تقرا ذلك االمقال فلربما تمكث فمرضك الروحى عمرك كلة ادخلوا
الحسد و السحر من الأمور الوارد ان يتعرض لها العديد من الأشخاص فعملهم و أولادهم و صحتهم… و علاج الامراض الروحيه يصبح بعبارات الله تعالي بالرقيه الشرعية
سوره الفاتحه كاملة
. (الم*ذلك الكتاب لا ريب به هدي للمتقين*الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلاة و مما رزقناهم ينفقون*والذين يؤمنون بما انزل اليك و ما انزل من قبلك و بالآخرة هم يوقنون*أولـئك علي هدي من ربهم و أولـئك هم المفلحون
البقرة
(الم*الله لا الـه الا هو الحي القيوم*نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه و أنزل التوراة و الإنجيل*من قبل هدي للناس و أنزل الفرقان ان الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد و الله عزيز ذو انتقام*إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض و لا في السماء) [آل عمران: 5-1]
(شهد الله انه لا الـه الا هو و الملائكة و أولوا العلم قآئما بالقسط لا الـه الا هو العزيز الحكيم) [آل عمران: 18]. (قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء و تعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شيء قدير*تولج الليل في النهار و تولج النهار في الليل و تظهر الحي من الميت و تظهر الميت من الحي و ترزق من تشاء بغير حساب*لا يتخذ المؤمنون الكافرين اوليآء من دون المؤمنين و من يفعل هذا فليس من الله في شيء الا ان تتقوا منهم تقاة و يحذركم الله نفسه و إلي الله المصير) [آل عمران: 28-26].
(إن ربكم الله الذي خلق السماوات و الأرض في ستة ايام بعدها استوي علي العرش يغشى الليل النهار يطلبه حثيثا و الشمس و القمر و النجوم مسخرات بأمره الا له الخلق و الأمر تبارك الله رب العالمين*ادعوا ربكم تضرعا و خفية انه لا يحب المعتدين*ولا تفسدوا في الأرض بعد اصلاحها و ادعوه خوفا و طمعا ان رحمت الله قريب من المحسنين
لله ما في السماوات و ما في الأرض و إن تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم فيه الله فيغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء و الله علي كل شيء قدير*آمن الرسول بما انزل اليه من ربه و المؤمنون كل امن بالله و ملآئكته و كتبه و رسله لا نفرق بين احد من رسله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير*لا يكلف الله نفسا الا و سعها لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملته علي الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا فيه و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين) [البقرة: 286-284].