امهات الخدج حياكم في الملف الثامن

معلومات متميزة جدا جدا , امهات الخدج حياكم فالملف الثامن

 

 

معلومات مهمة و متميزه للامهات فهذة المناطق تعرفى عليها الان ،



لا ممكن لأحد منا ان يفهم الأمور التي تعيشها ام الطفل الخديج و الأحاسيس المختلفه التي تختبرها و تبقي مطبوعه بها فترة طويلة، الا ام الطفل الخديج نفسها.

ولهذا السبب، اخذت علي عاتقى محاوره نساء خضعن لـولاده مبكره و أنجبن اطفالا خدج لتأتيك بهذا الملخص، فتابعى القراءه حتي النهاية!

لا تنسي ام الطفل الخديج ما حدث معها فذلك اليوم، انما تتذكر ادني تفاصيلة التي امتزجت انذاك بخليط من المشاعر المختلفة: السعاده و الحزن و الخوف و الحب و الاضطراب. و بالنسبه اليها، ستبقي ذكري هذا اليوم متقده و حقيقيه فقلبها و عقلها ما حيت!

أخبار ذات صلة

9 امور عليك معرفتها قبل بدء اي مشروع تجاري

تأثير الضرب و الصراخ علي الأطفال


بعد التجربة، لا يعود الإنجاب مره ثانيه او ثالثه خيارا سهلا. و ممكن لمجرد التفكير فالمسأله و فامكانيه حدوث مضاعفات من اي نوع ان يصيب الأم بالقلق و الذعر.

قد يصعب علي ام الطفل الخديج ان تتواجد فحضره امرأه حامل حتي و لو كانت قريبتها او صديقتها. و ذلك لا يعنى ابدا بأنها لا تفرح لفرحتها و لا تبغى لها جميع خير ، بل يعنى بكل بساطه انها تسترجع فذهنها ما حدث معها و تشعر بالحزن لأنها لم تحظي بالنهايه “السعيده و غير المعقدة” التي كانت تتمناها.

قد تتأرجح ام الطفل الخديج بين الرغبه فانجاب المزيد من الاطفال حينا و عدم الرغبه فخوض التجربه حينا اخر. و لكنها ستفعل المستحيل حتما (لو امكن) لتعود بالزمن الي الوراء و تعيش الحاله من جديد لكن هذة المره كاملة و بنهايه سعيدة.

يمكن لأم الطفل الخديج الا تتوقف يوما عن القلق علي سلامه صغيرها و عن المشاكل الصحيه التي ربما تصيبة او الأمراض و الالتهابات التي ربما يتعرض لها سواء بسبب و لادتة قبل الأوان او لأى اسباب اخر. فجرح المعاناه و الخوف و اللحظات الصعبه التي رافقت و لادتة لم يندمل بعد!!


امهات الخدج حياكم في الملف الثامن