تجربتي مع تنشيط المبايض وقصة حملي ما شاء الله تبارك الله

احسن الوصفات  المجربة , تجربتى مع تنشيط المبايض و قصه حملى ما شاء الله تبارك الله

 

تنشيط المبايض فاسرع و قت يمكن تعرف على الحل السحرى فثوانى ،

 



 

مبايض


تعد المبايض من اعضاء الجهاز التناسلى عند الإناث، و تساهم فالحفاظ علي صحه ذلك الجهاز، و تعتبر الجزء المسؤول عن انتاج البويضات لديها، و تصنف كغدد تناسليه (بالإنجليزية: Gonad)؛ حيث تفرز بعض الهرمونات، مثل: البروجستيرون (بالإنجليزية: Progesterone)، و الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen)؛ و هى هرمونات مهمه للخصوبة، و تساهم فتحضير الرحم للدوره الشهرية، كما تفرز المبايض هرمون الريلاكسين قبل الولادة، و تنتج بويضه و احده جميع شهر بعد سن البلوغ، و تنتقل هذة البويضات الي قناه فالوب، و يتم افراز البروجستيرون الذي يؤدى لزياده سماكه بطانه الرحم لتحضير الجسم لعمليه الحمل.[١]

 

وصفات لتنشيط المبايض


هناك الكثير من العوامل التي ممكن ان تؤثر علي قدره المرأه علي الحمل، مثل؛ الوزن، و اضطرابات الأكل، و التدخين، و شرب الكحول، و ممارسه التمارين الرياضيه بشكل مفرط، و غيرها من العوامل، و لا توجد اي دراسات او ادله علميه تشير الي ان هناك و صفات معينه يمكنها ان تنشط عمل المبايض عند المرأة، الا ان بعض الأدله تشير الي طرق طبيعيه من الممكن ان تزيد الخصوبه لديها، مما يزيد فرص حملها، و تشمل هذة الطرق بعض التغييرات فنمط الحياة، و فالنظام الغذائي المتبع، و فيما يأتى اهمها:[٢][٣][٤]

تناول كميات اكبر من الاكل علي الإفطار: حيث ممكن لتناول و جبه فطور كبيره ان يفيد النساء اللواتى يعانين من مشاكل فالخصوبة، و ربما اشارت احدي الدراسات الي ان هذا ممكن ان يقلل من تأثير الهرمونات عند النساء المصابات بمتلازمه تكيس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)؛ التي تعد من الأسباب الرئيسيه للعقم، كما ان تناول هؤلاء النساء لمعظم السعرات الحراريه فو جبه الفطور ربما قلل من مستويات الإنسولين فالدم لديهن بنسبه 8%، كما قلل هذا من مستويات التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone) بنسبه 50%، حيث ترتبط المستويات العاليه من ذلك الهرمون بالعقم، و بالإضافه الي هذا فقد تحسنت الإباضه لديهن بنسبه 30% مقارنة بالنساء اللاتى يتناولن كميات اقل علي الفطور، و كميات اكبر علي و جبه العشاء.


تقليل تناول الكربوهيدرات: حيث ينصح عادة باتباع نظام غذائي محدود الكربوهيدرات فحال الإصابه بمتلازمه تكيس المبايض، و هذا لأن ذلك النظام ربما يساهم فالمحافظه علي الوزن الصحى للجسم، و علي تقليل مستويات هرمون الإنسولين، و علي تعزيز خساره الدهون، و هى عوامل تساهم فتنظيم الدوره الشهرية، و من جهة اخري فقد اشارت احدي الدراسات الي ان تناولها الزائد يرفع من خطر الإصابه بالعقم، و ربما بينت دراسه اخري ان اتباع نظام منخفض الكربوهيدرات ربما قلل مستويات الإنسولين، و التستوستيرون عند النساء اللواتى يعانين من تكيس المبايض، و من السمنة.


تناول الأجبان الناضجة: حيث تعد الأجبان الناضجه من الأطعمه الغنيه بالمركبات عديدات الأمين (بالإنجليزية: Polyamine)، التي ممكن الحصول عليها من المصادر النباتية، و الحيوانية، كما تنتج بشكل طبيعى فجسم الإنسان، و ربما و جدت الدراسات ان لهذة المركبات دورا مهما فالجهاز التناسلي، و تحتوى الأجبان الناضجه بشكل خاص علي البوتريسكين (بالإنجليزية: Putrescine) الذي يعتقد انة يعزز صحه البويضات خاصة لدي النساء الأكبر من عمر الخامسه و الثلاثين، و من الجدير بالذكر ان الأجبان الناضجه لها عده نوعيات، مثل: جبن الشيدر الناضج، و البارميزان، و المانشيجو (بالإنجليزية: Manchego).


تناول الأناناس: حيث يعد الأناناس من المصادر الجيده لفيتامين ج الذي ارتبط انخفاض مستوياتة فالجسم مع زياده خطر الإصابه بتكيس المبايض، كما و جدت احدي الدراسات ان تناول ذلك الفيتامين ربما ساعد علي تعزيز جوده الحيوانات المنويه عند الرجال المدخنين، و من جهة اخري يحتوى ذلك النوع من الفاكهه علي انزيم بروميلين (بالإنجليزية: Bromelain) الذي ممكن ان يصبح له تأثير مضاد للالتهابات.


تناول الأطعمه البحرية: حيث ممكن لتناول بعضها مثل؛ سمك السلمون، و المحار ان يساعد علي تعزيز الخصوبة، حيث اشارت الدراسات الي ان الأسماك الدهنية، مثل: السردين، و الرنجة، بالإضافه للسلمون ممكن ان تزيد من فرص الحمل عند النساء اللواتى يعانين من مشاكل فالخصوبة، و ربما يعود هذا لاحتواء هذة الأسماك علي الحمض الدهنى اوميغا-3، كما ممكن الحصول علي هذة الأحماض من بعض المصادر النباتية، مثل: بذور الكتان، و الجوز، و من جهة اخري يحتوى المحار علي كميات جيده من عنصر الزنك، و ربما اشارت الدراسات الي ان نقص ذلك العنصر ربما يؤثر سلبا علي الدوره الشهرية، و علي الإباضة، و من الممكن الحصول علي ذلك العنصر من مصادر غذائيه اخرى، مثل: منتجات الألبان، و الدواجن، و اللحم البقرى الخالى من الدهون، و المكسرات، و غيرها.[٥]

تناول الأطعمه الغنيه بمضادات التأكسد: حيث ممكن للجذور الحرة، و الإجهاد التأكسدى ان يؤثر سلبا فالجهاز التناسلى عند المرأة، و ممكن لهذة المضادات ان تكافح هذة الجذور، و بالتالي فإنها ربما توصف فحالات العقم التي لم يعرف الاسباب =و راءها، و من الجدير بالذكر ان هناك الكثير من الأطعمه التي تحتوى علي هذة المضادات، مثل؛ الفواكه، و الحبوب، و المكسرات.[٦][٣]

فيتامين ج: حيث اشارت الدراسات الأوليه الي ان ذلك الفيتامين ممكن ان يصبح مفيدا فبعض حالات العقم عند النساء، الا ان ذلك التأثير ما زال بحاجه لمزيد من الدراسات.[٧]

الحفاظ علي الوزن الصحي: حيث ان تناول الغذاء غير الصحى من العوامل التي تساهم فالإصابه بالعقم، كما ان زياده الوزن ممكن ان تجعل الدوره التناسليه غير منتظمة، و من جهة اخري فإن المبايض، و الخلايا الدهنيه فالجسم تنظم مستويات الإستروجين الذي يؤثر فعمليه الإباضة، و لذا ممكن ان ترتبط النحافه بإنتاج كميات غير كافيه منه، بينما ربما تؤدى السمنه او زياده الوزن لإنتاج العديد منه، و بالتالي فإنة من المهم الوصول للوزن الصحى للحفاظ علي صحه الدوره التناسلية.[٨]

  • تجربتي مع تنشيط التبويض
  • تجربتي مع تنشيط المبايض


تجربتي مع تنشيط المبايض وقصة حملي ما شاء الله تبارك الله