قصة قصيرة عن الصدق , اروع القصص المعبرة عن الصدق

الصدق هو انك تقول الحقيقة و تكون صادق فكل شئ تفعلة و هو يعتبر من الخصال و الصفات الرائعة و الحميدة و فهذا الموضوع سنتعرف على اروع و احلى قصة قصيرة عن الصدق

 

حوار قصير عن الصدق بين شخصين


ان للصدق فحياتنا الكثير من الجوانب، و لعل العديد من الاشخاص ربما كتبوا عنة بالاضافه الي كتابه شعر عن الصدق ، و ذلك حوار بين شخصين عن الصدق و الذي يتلخص بالسطور الاتية:

أحمد: يا محمد كيف حالك؟

محمد : لا اشعر بالراحه مع الناس من حولنا.

أحمد : لماذا ينتابك ذلك الشعور يا محمد

محمد : الناس فمعظم الأحيان غير صادقين ، و ذلك امر غير مريح لنا.

أحمد : نعم محمد ، انت علي حق ، الناس دائما يكذبون، لقد و اجهت الكثير من المواقف ايضا.

محمد : الصدق يعنى الصدق مع اي شخص فجميع جوانب الحياة، انه ينطوى علي عدم الكذب علي احد ، و عدم الحاق الضرر بأى شخص من اثناء العادات او الأنشطه او السلوك السيئ، الشخص الصادق لا يتورط ابدا فانشطه خاطئه من الناحيه الأخلاقية.

أحمد :نعم محمد ، انت علي حق، لكن الناس غير قادرين علي فهم ذلك.[1]

حوار عن الصدق و الكذب


آدم : ما هو الهدف من الصدق مع الآخرين؟

رافي: انه مهم لأنة يبنى الثقة، اذا كنت جديرا بالثقه ، ممكن للآخرين ان يؤمنوا بك.

آدم : هل من المهم ان تكون صادقا مع الأشخاص الذين يكرهونك بعد سماع الحق؟

رافى : اسمع ، نحن نعلم ان الصدق يعنى الصدق مع الآخرين، و مع هذا ، ذلك لا يعنى انه يجب عليك قول الحقيقه فجميع المواقف، فبعض الأحيان علينا ان نكذب لنجعل الآخرين سعداء.

آدم : ما ذا يعنى ذلك؟

رافى : ذلك يعنى ان الكذب و اسعاد شخص ما اروع من قول الحقيقه و جعل شخص ما يبكي، لكن عليك ان تفهم الموقف فالبدايه ، لأنة لا يمكنك الكذب طوال الوقت لإسعادهم.

ادم: اة يا صديقي، لعل ذلك احلى ما قيل عن الصدق[2]

قصه قصيره عن الصدق


منذ زمن بعيد ، عاش هنالك حطاب فقريه صغيرة، كان صادقا جدا جدا فعمله، جميع يوم ، كان ينطلق الي الغابه المجاوره ليقطع الأشجار، اعاد الجطب الي القريه و باعها لتاجر ، و كسب ما له، كان يكسب ما يكفى تقريبا لكسب لقمه العيش ، لكنة كان راضيا عن مصدر رزقة البسيط.

ذات يوم ، بينما كان يقطع شجره بالقرب من النهر ، انزلق فأسة من يدة و سقط فالنهر، كان النهر عميقا لدرجه انه لم يستطع حتي التفكير فاعادتة بمفرده، لم يكن لدية سوي فأس و احده و سقطت فالنهر، لقد اصبح قلقا للغايه و هو يفكر فطريقة تمكنة من كسب عيشة الآن، كان حزينا جدا جدا و صلي للإلهة، صلي بصدق و ظهر امامة ملاك و سأله: ما المشكله يا بني؟ شرح الحطاب المشكله و طلب من الملاك استعاده فأسه.

وضعت الملاك يدها فاعماق النهر و اخذت فأسا من الفضه و سألته: “أهذا فأسك؟” نظر الحطاب الي الفأس و قال: “لا”. فأعادت الملاك يدها الي عمق الماء مره اخري و أظهرت فأسا ذهبيا و سألتة ، “هل ذلك فأسك؟” نظر الحطاب الي الفأس و قال: “لا”. قالت الملاك ، “ألق نظره مره اخري يا بنى ، ذلك فأس ذهبى ثمين للغايه ، هل انت متأكد من انه ليس لك؟” قال الحطاب ، “لا ، ذلك ليس لي. لا يمكننى قطع الأشجار بفأس ذهبي،هذا ليس جيدا بالنسبه لي.”

ابتسمت الملاك و اخيرا و ضعت يدها فالماء مره اخري ، و أخرجت فأسة الحديدى و سألته: “هل ذلك فأسك؟” قال الحطاب ، “نعم! ذلك لي! شكرا جزيلا لك!” تأثرت الملاك بإخلاصة ، فأعطتة فأسة الحديدى و أيضا الفاسين الآخرين كمكافأه علي صدقه.[3]

حوار بين شخصين عن الاخلاق


مارك: يا حون! كيف حالك؟

جون: انا بخير و انت؟

مارك: انا بخير ايضا، لكننى اواجة بعض المشاكل.

جون: انا اسف جدا، ايمكننى مساعدتك؟

مارك: كما تعلم ، فاتنى الكثير من فصولي،الآن اجد صعوبه ففهم تلك الدروس، الامتحانات تطرق الباب ايضا.

جون: اعتقد انك بالفعل فو رطه كبيرة، فهذة الحاله ، انا محظوظ بما يكفى للحفاظ علي الالتزام بالمواعيد ، و حضور الدروس فالوقت المناسب ، و سوف اري مساعدتي.

جون: لقد قمت بعمل جيد حقا، الآن يمكننى ان ادرك اننى ارتكبت خطأ فادحا، اعتقدت اننى سأتمكن من اكمال كل دروس ما قبل الامتحان.

جون: من المؤسف حقا انك ارتكبت خطأ فادحا، يجب ان نستمر فمساعده بعضنا البعض فكل الأشياء اذا اردنا ان نحقق اداء جيدا فاختباراتنا.

مارك: انت علي حق تماما، حتي اننى لم اعد اوراقى العمليه فالوقت المناسب، لا اعرف طريقة تحضير جميع هذة الأشياء فالوقت الحالي، انه امر ميؤوس منه.

جون: اشعر بالأسف من اجلك، لكنى سأبذل قصاري جهدى لمساعدتك

مارك: استطيع الآن ان افهم اهميه المساعده و تقديم العون و الأخلاق الحميده بين الناس

جون: نعم ، الأخلاق الرفيعه و الروح الاجتماعيه مهمان للغاية، يجب الا تنسي ذلك.

مارك: نعم ، ذلك صحيح تماما، الحياة الطلابيه هى اروع و قت لتنميه هذة العاده المفيدة

جون: بالضبط! [4]

حوار بين شخصين عن الصدق و الأمانة


الطفل: ما هى الامانه يا امي؟

الأم: هى جميع حق عليك ان تفى بة و تحافظ علية ، و هى ضد الخيانة ، و هى اسم لما يؤمن بة الإنسان، و يضع جميع شيء فمكانة المناسب ، و هى الوفاء بالحقوق و حفظها..

الطفل: و هل النعم التي نحياها نابعه من الامانة؟

الأم: نعم يا بني، ان جميع ما رزقنا الله بة من ما ل و ابناء و صحه هو من و دائع الله الثمينه ، و نحن مسؤولون عن رعايتهم و تسخيرهم لرضا الله،

الطفل: هل تذكرين لى موقفا من مواقف الرسول صلي الله علية و سلم؟

الأم: كان اهل مكه قبل الإسلام يسمون الرسول صلي الله علية و سلم بالصدق و الثقه لما عرف عنة فصدق الحديث و اداء الأمانه و من المواقف التي يذهب فيها صلي الله علية و سلم ان اهل مكه كانوا يحفظون اماناتهم عند رسول الله صلي الله علية و سلم ، مع انهم كفروا بدينة و لما امر هاجر طلب من ابن عمة على بن ابى طالب بإعاده الامانات الي عائلاتها علي رغم انهم كانوا يؤذونه[5]

 

قصه قصيره عن الصدق

 




قصة قصيرة عن الصدق , اروع القصص المعبرة عن الصدق